اكتشاف ثاني بحيرة مقدسة عند الفراعنة - الشرق الاوسط

كتشاف بحيرة فرعونية "مقدسة"في بلدة صان الحجر، بمحافظة الشرقية، شمال البلاد

قالت
وزارة الثقافة المصرية إن بعثة أثرية فرنسية اكتشفت موقع "بحيرة مقدسة"
يعود إلى العصر الفرعوني في بلدة صان الحجر، بمحافظة الشرقية، شمال البلاد.
وقال
المجلس الأعلى للآثار التابع لوزارة الثقافة، الخميس إن البحيرة المقدسة
تم العثور عليها في المعبد الخاص بالإلهة موت في أطلال مدينة تانيس
القديمة، ببلدة صان الحجر.
وكشف المجلس، أن مبنى البحيرة وجد على عمق
12 مترا تحت سطح تل أثري يبلغ ارتفاعه حوالي 30 مترا في بعض الأجزاء وان
البحيرة على شكل مستطيل طوله 15 مترا وعرضه 12 مترا.
والإلهة موت هي زوجة الإله آمون، وقد بني هذا المعبد لها في مدينة تانيس لعبادتها هي والإله خونسو الطفل.
ونقل
موقع التلفزيون المصري عن وزير الثقافة فاروق حسني قوله إن "مبنى البحيرة
شيد بكتل جيرية ضخمة معاد استخدامها من عدة مبان أخرى، ونقش عليها باللغة
المصرية القديمة ومناظر مختلفة توضح وتؤرخ الفترات التي بنيت فيها هذه
المباني بالمنطقة."
من جانبه أكد زاهي حواس الأمين عام للمجلس الأعلى
للآثار إن "هذه البحيرة هي الثانية التي يتم اكتشافها في تانيس حيث عثر
على البحيرة الأولى عام 1928 وكانت لمعبد آمون.،" مضيفا أن "بحيرة معبد
موت تتميز بحالة جيدة من الحفظ ودقة البناء طبقا للعقيدة المصرية القديمة."

قال المجلس الأعلى للآثار بوزارة الثقافة المصرية إنه تم اكتشاف موقع بحيرة مقدسة تعود للعصر الفرعوني في أطلال مدينة تانيس القديمة في بلدة صان الحجر الحالية بمحافظة الشرقية بشرق الدلتا في شمال مصر. وقال المجلس إنه تم اكتشاف مبنى البحيرة المقدسة الخاصة بمعبد الالهة المصرية القديمة موت على عمق 12 مترا تحت سطح تل أثري يبلغ ارتفاعه حوالي 30 مترا في بعض الاجزاء وان البحيرة على شكل مستطيل طوله 15 مترا وعرضه 12 مترا. وقال وزير الثقافة المصري فاروق حسني إن مبنى البحيرة المقدسة شيد بالكتل الجيرية الضخمة المعاد استخدامها من عدة مبان أخرى عليها نقوش باللغة المصرية القديمة توضح الفترات التي شيدت فيها تلك المباني من عصر الاسرتين 21 و22 وحتى الاسرة 26. وذكر الامين العام للمجلس الاعلى للاثار زاهي حواس أن هذه ثاني بحيرة تكتشف في تانيس حيث عثر على البحيرة الاولى في عام 1928. وقال ان البحيرة في حالة جيدة من الحفظ ودقة البناء. والالهة موت هي زوجة الاله امون وشيد هذا المعبد لها في تانيس لعبادتها وخونسو الطفل

تعد الثانية التى يتم الاعلان عنها فى تانيس بعثة أثرية تكتشف موقع "البحيرة المقدسة" بالشرقية

كشفت البعثة المصرية الفرنسية العاملة في منطقة صان الحجر بمدينة تانيس بمحافظة الشرقية 83/ كيلومترا شمال شرق القاهرة/ عن موقع البحيرة المقدسة الخاصة بمعبد الإلهة موت.

واعلن وزير الثقافة المصري فاروق حسنى وزير الثقافة ان مبنى البحيرة شيد بكتل جيرية ضخمة معاد استخدامها من عدة مبانى أخرى ،ونقش عليها باللغة المصرية القديمة ومناظر مختلفة توضح وتؤرخ الفترات التى بنيت فيها هذه المبانى بالمنطقة منذ عصر الأسرتين 22,21 وحتى عصر الأسرة 26.

ومن جانبه أكد زاهى حواس الامين عام للمجلس الأعلى للآثار ان هذه البحيرة هى الثانية التى يتم اكتشافها فى تانيس حيث عثر على البحيرة الأولى عام 1928 وكانت لمعبد آمون.

وأضاف حواس ان بحيرة معبد موت تتميز بحالة جيدة من الحفظ ودقة البناء طبقا للعقيدة المصرية القديمة وتعتبر الإلهة موت هى زوجة الإله أمون ،وشيد هذا المعبد لها فى تانيس

العثور علي البحيرة المقدسة.. لمعبد موت بصان الحجر

كشفت البعثة المصرية الفرنسية بمدينة تانيس بصان الحجر بالشرقية عن موقع البحيرة المقدسة الخاصة لمعبد الآلهة "موت".

صرح فاروق حسني وزير الثقافة بأن مبني البحيرة شيد بالكتل الجيرية الضخمة والمعاد استخدامها من عدة مبان نقش عليها باللغة المصرية القديمة ومناظر مختلفة توضح وتؤرخ الفترات التي بنيت فيها هذه المباني منذ عصر الأسرتين 21و22 وحتي عصر الأسرة .26

اوضح د. زاهي حواس امين عام المجلس الاعلي للآثار ان هذه هي البحيرة الثانية التي يتم اكتشافها في تانيس حيث عثر علي البحيرة الاولي عام 1928 وكانت لمعبد آمون.

اشار حواس إلي ان البحيرة تتميز بحالة جيدة البناء طبقا للعقيدة المصرية القديمة وتعتبر الآلهة موت زوجة الإله أمون وشيد هذا المعبد لها في تانيس لعبادتها وخونسو الطفل.

وقال د. محمد عبدالمقصود رئيس الإدارة المركزي للوجه البحري إن مبني البحيرة المقدسة تم اكتشافه علي عمق 12 مترا تحت سطح التل الأثري والذي يبلغ ارتفاعه حوالي 30 متراً في بعض الاجزاء اما ممر البحيرة يبلغ مساحته 15 متراً وعرضه 12 مترا وارتفاع الجدران 5 امتار وسمك الجدران 170 سم.

اكد د. عبدالمقصود انه لأهمية هذا الكشف يقوم المجلس الاعلي للاثار الآن بأعمال التطوير حول منطقة المعبد لاعداده كمزار سياحي ضمن المنطقة الاثرية وتهيئة المسارات اللازمة للزيارة

مبنى البحيرة شيد بكتل جيرية ضخمة معاد استخدامها من عدة مبان أخرى، ونقش عليها باللغة المصرية القديمة ومناظر مختلفة توضح وتؤرخ الفترات التي بنيت فيها هذه المباني بالمنطقة."

وتلاحظ معي عزيزي القارئ أن الصورة المنشورة هي لشاب في مقتبل العمر له "ذقن" أو لحية خفيفة ولا توجد أي علامات أنوثة على صدره .. وهو يضم إلى وجهه وفمه علامة زهرة اللوتس "هن" لتعبر عن كلمات تتعلق بالنساء مثل "أصبو إليهن" أو "كيدهن" .. كما يمسك بيده الأخرى علامة الاخلاص "مخ" لتعبر عن كلمات مثل "لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين".. ونلاحظ أيضا أنه يضع في أذنه قرطا يمثل علامة الهلال "لل" لتعبر عن كلمة "وإلا" .. ونلاحظ أيضا أن علامة الأذن الواضحة (دن) تمثل مع علامة (هن) كلمة (كيدهن) .. إلخ

وعلى ذلك قام الدكتور أسامة السعداوي بفك شفرة هذه الصورة على النحو التالي ..

اكتشاف ثاني بحيرة مقدسة عند الفراعنة - الشرق الاوسط Joseph-dn

قال بعض الجهلاء أن هذه الصورة تمثل سيدة هي الالهة "موت" زوجة الاله آمون .. إلى آخر تلك التخاريف والخزعبلات .. في حين أنها تمثل نبي الله سيدنا يوسف عليه السلام.

د. أسامة السعداوي