الصفحه الرئيسيه
تسعدنا مشاركاتك شارك معنا
منتدى نوفلكو
الصفحه الرئيسيه
تسعدنا مشاركاتك شارك معنا
منتدى نوفلكو
الصفحه الرئيسيه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الصفحه الرئيسيه


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

لمسجلين الجـدد : هل تواجه صعوبة في تفعيل عضويتك سيتم تفعيله تلقائياً ضمن 24 ساعة أو أقل /// فلا تنسى أسم المستخدم و كلمة السر عند التسجيل للدخول للمنتدى
اكبر موسوعه للحروف .. ادخلو ونقو حرفكم على زوقكماكبر موسوعه للحروف .. ادخلو ونقو حرفكم على زوقكماكبر موسوعه للحروف .. ادخلو ونقو حرفكم على زوقكماكبر موسوعه للحروف .. ادخلو ونقو حرفكم على زوقكماكبر موسوعه للحروف .. ادخلو ونقو حرفكم على زوقكماكبر موسوعه للحروف .. ادخلو ونقو حرفكم على زوقكماكبر موسوعه للحروف .. ادخلو ونقو حرفكم على زوقكم

 

 تربية الأطفال وحماتك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عدوه الشيطان

عدوه الشيطان


عدد الرسائل : 331
العمر : 28
العمل/الترفيه : طالبه
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 10/09/2008

تربية الأطفال  وحماتك Empty
مُساهمةموضوع: تربية الأطفال وحماتك   تربية الأطفال  وحماتك Emptyالسبت ديسمبر 25, 2010 6:14 am

::




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




أظهرت دراسة إجتماعيه حديثه حول علاقة الزوجه بحماتها أن غالبا ما تكون النصائح الموجهه من الحماة ثقيلة




الظل وبخاصة عندما تتعلق بكيفية العناية بالطفل الجديد .




لكن حتى تتعلمي كيف تتعاملين مع هذا الظرف عليك أن تدركي أن تدخل الحماة يأتي من دافع الحب لك وللطفل




الجديد وبهذه الطريقة ستكونين أكثر تفهما لسبب إسدائها النصائح لك .




ومهما كانت طبيعة النصائح التي تسديها لك الحماة ففي النهاية أنت التي ستقومين بتربية طفلك ولذلك تعلمي أن




تكوني صبوره في سماع النصيحه وبعد ذلك يكون لك مطلق الحرية في التصرف وفق ما تشائين .




ولكيفية التعامل مع هذه الظروف ندرج لك سيدتي النصائح التاليه :-




أولا :- إستمعي




لاتأخذي الجانب الدفاعي بمجرد بدأت الحماة بالحديث بل قد يكون الدافع وراء كلامها إهتمام حقيقي بمصلحة طفلك




لذلك إستمعي الى ما تحاول أن تخبرك به فقد يحتوي كلامها على نصيحه قيمه لم تكوني قد إنتبهت لها في السابق .




ثانيا :- تجاهلي الموضوع




إذا لاحظت عدم جدوى الإقناع لا تواجهي الحماة وتحاولي تغيير رأيها وإنما إستمعي لما تقول ثم إبتسمي في وجهها




دون الخوض في أي تفاصيل ، وبعد ذلك قومي بعمل ما تريدين وبهذا تكونين قد تجنبت أي إصطدام معها وتكوني




قد نفذت ما تريدين بنفس الوقت .




ثالثا :- لاتضخمي الأمور




لا تضخمي الأمور للحد الذي يفضي بك الى الخصام معها فمثلا إذا أصرت على أن يضع طفلك طاقية على رأسه




أثناء التسوق فلا بأس في ذلك ، إذ أن الموضوع ليس مصيريا ، أما إذا حاولت أن تتدخل في طريقة تربيته مثلا




فهنا عليك الأصرار على موقفك .




رابعا :- إستعيني برأي طبي




إذا أصرت الحماة على أمر معين حول طريقة العنايه بالطفل ، فقولي لها أن نصيحة الطبيب هي أن تفعلي ما تفعلينه




للطفل حاليا ذلك قد يقنعها بالتراجع وتركك وشأنك وفي النهاية فإن العناية بالأطفال تحتاج الكثير من الصبر والجهد




ولا بأس لو إستعنت بمن هم أكثر منك خبرة في هذا المجال .




ودمتي سالمه أيتها الأم الجديده


منتدى فضفضه من القلب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عدوه الشيطان

عدوه الشيطان


عدد الرسائل : 331
العمر : 28
العمل/الترفيه : طالبه
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 10/09/2008

تربية الأطفال  وحماتك Empty
مُساهمةموضوع: رد: تربية الأطفال وحماتك   تربية الأطفال  وحماتك Emptyالسبت ديسمبر 25, 2010 6:18 am


كوني عاقلة تكن حماتك فاضلة


من سنن الله في خلقه أن ينمو كل كائن ويكبر ويستقل ولو نسبيا عن غيره، ولست أيتها الشابة
اليافعة استثناء لهذه القاعدة وهذه السنة، فبالأمس القريب كنت زهرة يستهويك اللهو واللعب مع
أقرانك، ألفت في حضن والديك روابط وعلاقات خاصة وورثت عنهم طبائع وعادات.
وها أنت اليوم تتخطين عتبة الزواج نحو عالم جديد
لم تألفيه واٍلى وسط اجتماعي غريب عنك بما فيه وبمن فيه. فكيف يا ترى
ستتصرفين مع أهل زوجك وفي مقدمتهم حماتك ؟ أتحسين بالمعاناة والحيرة في
علاقتك بها ؟ هل ترغبين في تحسين هذه العلاقة ؟


تعالي نتواصى بالحق

نعم أختي لقد كرست التقاليد
والعادات البالية نوعا من العداء والكراهية بين المرأة وحماتها، وأججت
نارا من الحقد المسبق دونما مبرر في غالب الأحيان، فلتدخلي بالظن الجميل.


إن من صفات المرأة الفطرية الرفق والرحمة والصبر واللين.

فهل هناك أولى بهذا من حماتك، أم زوجك ومن هي في مقام والدتك أيتها المومنة ؟
نعم ربما تكونين ممن ابتلي بحماة قاسية، ولكن لا
تنسي قسوة الزمن عليها وهي التي عانت ويلات الجهل والأمية والحرمان، وربما
تعسف زوجها وحماتها من قبل، فلا تضيفي إلى مظلوميتها إهمالك ولامبالاتك أو
استفزازك لها، بل أحسني الظن بها، وأكرمي وفادتها عليك واجعليها تحس
بالأمان.


اكتشفي عالمها وتعرفي عليه

إن حماتك أختي امرأة ككل خلق
الله، تفرح وتغضب وتخطيء وتصيب، لها محاسن فلا تنكريها واعملي على تقويتها
وإبرازها، ولها عيوب كما لك فغضي الطرف عنها ما أمكنك ولا تتبعيها..

اجعلي ودها وسيلتك لتقوية رابطة المحبة بينك و بين
زوجك، وأظهري له مدى ما تبذليه لإنجاح علاقتك بأمه، ولا تكوني في أي حال
من الأحوال سببا في عقوقه لها لأن ذلك يورث عقوق أبناءك لك. يقول رسول
الله صلى الله عليه وسلم في حديث رواه الحاكم بإسناد صحيح :

( بروا آباءكم تبركم أبناؤكم).

والواقع أكبر شاهد على ذلك. ثم لا تنسي أنك حماة الغد، فانظري كيف تودين أن تعاملك زوجة ابنك الذي لا زال في حضنك تناغيه وتلاعبيه.

أدخلي الطمأنينة إلى قلبها وأخرجي منه الشك والارتياب والتوجس، لتزرعي بدل ذلك الثقة والمحبة.
عمقي معرفتك بها واسأليها عن تجربتها الزوجية وعن
تربيتها لابنها (زوجك)، فالحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم يبين لنا كيف
أن القلوب جنود مهيأة وعلى أتم الاستعداد للتآلف، وكيف أن التعارف سبيلها
لذلك حيث يقول:

الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف


تيقني أختي من أن علاقتك بحماتك- إن كانت النية الخالصة في تحصيل محبتها هي
جوهرها - ستكون من عملك الصالح الذي تسعدين به في الدنيا والآخرة.

اسعدي بحسن صحبتها

كثيرا ما يكون السكن مع الحماة في بيت مشترك سببا في المشاكل، فإذا كان قرار عدم
الاستقلال عن أهل زوجك لعدم استطاعته المادية فكوني حكيمة في اٍدارة حياتك.

اعترفي لها بحقها في مملكتها
وشاركيها في خدمة البيت من غير تأفف أو ضيق حتى تألف وجودك وتلمس منك حرصك
على إرضائها، وإياك أن تشعريها أنك تنازعيها محبة ابنها،

لأن ذلك سيوتر العلاقة بينكما حتما ويفسدها.

وإن كنت أختي ممن يسر الله عز
وجل لهم بيتا مستقلا (وهذا هو الأصل) فتفقدي أحوالها وتعهديها في الأعياد
والمناسبات بالهدية الرمزية التي تدخل الفرحة إلى قلبها، ولطفي جو البيت
بدفء وسحر الكلمة الطيبة الحانية، وليكن شعارك قوله عز وجل: "ولا تستوي
الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه
ولي حميم" فصلت الآية33.


اعلمي عزيزتي أن تعظيم الخلق
من تعظيم الخالق جل وعلا، فليكن رسولك إليها حسن الخلق والمحبة الغامرة،
عسى أن تكون حماتك ممن أرسلهم الله لك ليحمل زادك إلى الآخرة.

روى مسلم عن نواس بن سمعان قوله صلى الله عليه وسلم : (البر حسن الخلق والإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس).
ومن الخلق القويم التوقير والاحترام والتعظيم...


أشركي زوجك...

من العوامل ذات الأهمية
القصوى في نجاح علاقتك بحماتك، زوجك، فاجعليه طرفا في سعيك، يساندك
بأفكاره ويساعدك بماله ويطلعك على ما يخفى عليك من شخصيتها.

ولا تنسي أنه أولى ببرها والإحسان إليها، فاحرصي على أن يشاركك الثواب والأجر.
يقول الحق سبحانه وتعالى في سورة المائدة : "وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان".
واعلمي أيتها الحبيبة أن لا سبيل لكسب مودة حماتك مالم تشعر بك بنتا تفيض عليها محبة
وحنوا ولطفا، لا امرأة جاءت لتسرق منها ابنا طالما تعبت من أجله وعلقت عليه آمالا
عريضة.
وقد ذكر في كتاب تنوير المؤمنات الجزء الثاني ص 235 عن الحماة :
" كوني لها بنتا محبة تكن لك أما.
كوني عاقلة تكن فاضلة.
بكياستك وأدبك ولطفك حصليها في أسرك".
وقبل هذا ومعه وبعده،لاتنسي أختي مخ كل عبادة :
الدعاء، فاستعيني بالله مقلب القلوب على أمرك ولا تنسي الدعاء لها بظهر
الغيب عسى الله عزوجل أن يؤلف بين قلبيكما.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تربية الأطفال وحماتك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الصفحه الرئيسيه :: منتدى الاسره :: منتدى الحياه الزوجيه-
انتقل الى: